شفايفه لونها غامق شويه قست نسبه الأكسجين في الدم طلعت 91٪
هل كدا كويسه ولا لا
وايه الخطوات اللي المفروض اعملها

كم نسبة الأكسجين الطبيعية في الدم؟

السلام عليكم 

نسبة الأكسجين الطبيعية في الدم هي 98 %

 و فوق 90 % هو مقبول 

و لكن كون الطفل حديث ولادة و لديه زرقان بالشفايف فالافضل مراجعة طبيب الاطفال في اقرب وقت

خاصة اذا كان ازرقاق الشفاه مستمر او لدى الطفل صعوبة تنفس

و ارجو زيارة صفحة نسبة الاوكسجين الطبيعي في الدم هنا

و صفحة شفايف الرضيع لونها غامق هنا

و بشكل عام : 

تشبع الأكسجين وما يعنيه لك :

يشير التشبع بالأكسجين إلى كمية الأكسجين الموجودة في مجرى الدم. يحتاج الجسم إلى  كمية محددة من الأكسجين في دمك  ليعمل بشكل صحيح.

المعدل الطبيعي لتشبع الأكسجين للبالغين هو  94 إلى 99 بالمائة .

من المرجح أن يحتاج أي شخص بمستوى تشبع بالأكسجين أقل من 90 في المائة إلى أكسجين إضافي ، والذي يصفه طبيب الرعاية الأولية أو أخصائي أمراض الرئة.

نظرة أعمق على تشبع الأكسجين

على مستوى أعمق ، يشير تشبع الأكسجين إلى درجة ارتباط الهيموجلوبين في خلايا الدم الحمراء بجزيئات الأكسجين.

يأتي الأكسجين الموجود في مجرى الدم من رئتيك ويتم امتصاصه عند الشهيق.

هناك طريقتان شائعتان لقياس تشبع الأكسجين: اختبار غازات الدم الشرياني (ABG) ومقياس التأكسج النبضي. من بين الاثنين ، يتم استخدام مقياس التأكسج النبضي بشكل أكثر شيوعًا.

اختبار غازات الدم ABG :

يقيس اختبار  ABG  او غازات الدم كمية الأكسجين وثاني أكسيد الكربون الموجودة في مجرى الدم ويمكن استخدامه للمساعدة في تشخيص مرض الانسداد الرئوي المزمن.

ويمكنه أيضًا تحديد درجة الحموضة أو درجة الحموضة في دمك. عندما تستنشق ، يتدفق الأكسجين إلى الدم ويتم نقله عبر خلايا الدم الحمراء في جميع أنحاء الجسم.

من ناحية أخرى ، يتدفق ثاني أكسيد الكربون من الدم ويعود إلى الرئتين.

يمكن أن يكشف اختبار ABG عن مدى فعالية رئتيك في جلب الأكسجين إلى مجرى الدم وإزالة ثاني أكسيد الكربون من مجرى الدم.

يستغرق اختبار ABG بضع دقائق فقط لإكماله ويتطلب عينة دم صغيرة. بمجرد سحب عينة الدم من الجسم ، يتم تحليلها في آلة محمولة أو مختبر.

يجب تحليل عينة الدم في غضون 10 دقائق من الاستخراج لضمان قراءة دقيقة.

ستكشف نتائج الاختبار للأشخاص المصابين بمرض الانسداد الرئوي المزمن عن انخفاض في درجة الحموضة والأكسجين في الدم وزيادة ثاني أكسيد الكربون.

ومع ذلك ، وجدت دراسة حديثة  أن العلاج المستمر لمرض الانسداد الرئوي المزمن يمكن أن يبطئ من تقدم التدهور في هذه المناطق ويمكن أن يساعد أيضًا في تقليل عدد التفاقم.

اختبار قياس النبض

يعلق مقياس التأكسج النبضي بإصبعك ويقيس تشبع الأكسجين بشكل غير مباشر. يسلط الضوء على الدم المنتشر في الشعيرات الدموية ، مما يعكس كمية الأكسجين في الدم.

يتم التعبير عن قراءات مقياس التأكسج النبضي كنسبة مئوية.

كما هو مذكور أعلاه ، تشير القراءة من 94 إلى 99 في المائة إلى تشبع الأكسجين الطبيعي ، وأي شيء أقل من 90 في المائة يعتبر نقصًا في الأكسجين في الدم ، والمعروف أيضًا باسم نقص الأكسجة في الدم.

ماذا يمكنني أن أفعل بشأن مستوى تشبع الأكسجين لدي؟

إذا كان لديك تشبع أكسجين منخفض ، فإن الخبر السار هو أنه يمكنك العمل على تحسين مستويات تشبع الأكسجين لديك.

يعد استخدام الأكسجين الإضافي وتناول الأطعمة الصحية وممارسة التمارين الرياضية بانتظام ثلاث طرق لتحسين مستويات تشبع الأكسجين في الدم بشكل مباشر.

3) التمرين

قد يؤدي التمرين المنتظم أيضًا إلى تحسين مستويات تشبع الأكسجين. وجدت دراسة حديثة   أجريت على الفئران أن ممارسة التمارين الرياضية بانتظام قللت بالفعل من الآثار السلبية لنقص الأكسجة في الدم.

إذا كنت جديدًا في ممارسة الرياضة :تعتبر ممارسة الرياضة من أفضل الأشياء التي يمكنك القيام بها لصحة رئتيك.

فقط تذكر التحدث مع طبيبك قبل البدء أو تغيير روتين التمرين.

2) الأكل الصحي

يلعب الأكل الصحي  أيضًا دورًا مهمًا في تشبع الدم بالأكسجين. يضمن تناول اللحوم والأسماك أن لديك ما يكفي من الحديد ، حيث أن انخفاض مستويات الحديد هو سبب شائع لانخفاض تشبع الأكسجين.

إذا كانت مستويات الحديد لديك منخفضة ، فحاول دمج الأطعمة مثل التونة المعلبة أو اللحم البقري أو الدجاج في نظامك الغذائي.

إذا كنت نباتيًا أو تفضل عدم تناول الكثير من اللحوم ، فلا يزال بإمكانك الحصول على الحديد من مصادر نباتية. تعد الفاصوليا والعدس والتوفو والكاجو والبطاطس من المصادر الرائعة للحديد.

بينما تحتوي هذه الأطعمة على الحديد ، إلا أنه نوع مختلف من الحديد الذي ستجده في منتجات اللحوم.

لهذا السبب ، فإن تناول المكملات الغذائية مثل فيتامين سي أو تناول الفواكه الحمضية والخضروات الغنية بالحديد سيساعد جسمك على زيادة امتصاص الحديد.

1) الأكسجين الإضافي

يمكن أن يكون للأكسجين الإضافي التأثير المباشر الأكثر أهمية ويصفه طبيب الرعاية الأولية أو أخصائي أمراض الرئة.

يحتاج بعض الأشخاص إلى أكسجين إضافي على مدار 24 ساعة في اليوم ، بينما يستخدم البعض الآخر الأكسجين الإضافي عند الحاجة فقط.

سيكون طبيبك قادرًا على توجيهك بشكل أفضل فيما يتعلق بإعدادات التدفق وتكرار الاستخدام.