الطفل شق توأم ثلاثي ولدت بالاسبوع ٣٦ ويومين
بوزن ٢٠٠٠ غ وطول٤٦.ومحيط رأس٣١
اشقائه ولدو بوزن ٢٤٠٠ ومحيط رأس، ٣٢ وطول ٤٨ والان حاليت وزن ٥٣٠٠ وطول٦١ ومحيط راس ٣٩
دخل الحواضن ١٧ يوم
زلة تنفسية اول يومين ومن ثم نقص سكر غير معروف السبب اجري له مسحة استقلابية وكانت طبيعية لم يتعرض لاختلاجات او غياب عن الوعي او خمول
وجود ثقب قلب بين الاذينين ٣ملم
عندما خرج من الحاضنة كان وزن٢١٠٠
اجريت له من جديد تحليل غدة درقية تبين وجود قصور درق
تحليل tsh10.6 القيم المخبرية الطبيعية(0.62-8.05(
تحليلt4 0.43 القيم مخبرية(0.48-2.34)
تم اعطاء تروكسين عيار ٥٠ تحل ب٥سم ماء ويعطى منهم ٣.٥ سم صباحا
سبب التحليل
نموه ابطئ من اشقائه وتطوره ابطئ
فهو قليل المناغاه والابتسامة عكس اشقائه
قليل النوم كثير البكاء
هل قصور الغدة قد يؤثر على قدراته ونموه ام انه يتعافى منه ويتطور طبيعيا وهل العلاج كافي

مخاطر ولادة توأم ثلاثي

السلام عليكم 

بشكل عام  للحمل المتعدد بتوأم ثنائي أ وثلاثس يزيد من مخاطر حدوث مضاعفات الحمل و الولادة

و كلما زاد عدد التوائم زاد احتمال حدوث المضاعفات

و حسب وصفك للحمل و الولادة و خصائص الاطفال الثلاثة فقد مر الحمل والولادة بأقل مشاكل ممكنة من حيث وزن الاطفال او ما تعرضوا له من مشاكل

و بخصوص ثقب القلب فمن المرجح أن يغلق لوحده

و من المتوقع ان يعاني الحمل التوأم من فوراق في التطور و الطباع و النمو

و بخصوص الغدة الدرقية :

فالتحليل غير مرتفع كثيرا 

و قد يكون ارتفاع عابر في TSH

و قد يكون ما يشو منه الطفل من الاعراض بسبب دواء ثيروكسين

و ارى ان اول خطوة هي ايقاف الدواء تدريجياً بتخفيف الجرعة تدريجياً

و بعد ايقاف الدواء بعدة ايام يجب إجراء إعادة لتحاليل الغدة الدرقية ثم اعادة تقييم وضع الطفل

و بشكل عام : 

لماذا يعتبر الحمل الثلاثي مصدر قلق؟

إن الحمل الثلاثي او بأكثر من طفل أمر مثير وغالبًا ما يكون حدثًا سعيدًا للعديد من الأزواج.

ومع ذلك ، فقد يزيد الحمل المتعدد من مخاطر حدوث مضاعفات.

تشمل مضاعفات و مشاكل الحمل الثلاثي الأكثر شيوعًا ما يلي:

المخاض والولادة المبكرة :

أكثر من 60 في المائة من التوائم وتقريبًا جميع حالات التوائم ذات الترتيب الأعلى تكون مبكرة (المولودة قبل 37 أسبوعًا).

كلما زاد عدد الأجنة في الحمل ، زاد خطر الولادة المبكرة.

يولد الأطفال الخدج قبل أن تنضج أجسامهم وأنظمة أعضائهم تمامًا.

غالبًا ما يكون هؤلاء الأطفال صغارًا وذو وزن ولادة منخفض (أقل من 2500 جرام أو 5.5 رطل)

وقد يحتاجون إلى المساعدة في التنفس و الارضاع ومكافحة العدوى والبقاء دافئًا.

الأطفال الخدج للغاية ، الذين ولدوا قبل 28 أسبوعًا ، معرضون للخطر بشكل خاص. قد لا تكون العديد من أعضائهم جاهزة للحياة خارج رحم الأم وقد تكون غير ناضجة جدًا للعمل بشكل جيد. سيحتاج العديد من الأطفال حديثي الولادة إلى رعاية في وحدة العناية المركزة لحديثي الولادة (NICU).

ارتفاع ضغط الدم أثناء الحمل :

النساء اللواتي لديهن أجنة متعددة أكثر عرضة للإصابة بارتفاع ضغط الدم أثناء الحمل بأكثر من الضعف.

غالبًا ما تتطور هذه الحالة مبكرًا وتكون أكثر خطورة من الحمل بطفل واحد.

يمكن أن يزيد أيضًا من فرصة حدوث انفصال المشيمة (انفصال المشيمة المبكر).

فقر الدم  :

يعتبر فقر الدم أكثر شيوعًا في حالات الحمل الثلاثي و المتعدد مقارنة بحمل جنين واحد.

العيوب الخلقية :

يتعرض الحمل بأطفال المتعددون لخطر الإصابة بالتشوهات الخلقية (الموجودة عند الولادة) بما في ذلك عيوب الأنبوب العصبي (مثل السنسنة المشقوقة) واضطرابات الجهاز الهضمي والقلب.

الإجهاض و تلاشي الجنين:

حيث قد تحدث ظاهرة تسمى متلازمة التلاشي التوأم التي يتم فيها في بدء الحمل تشخيص حمل بأكثر من جنين واحد ، ولكن يختفي الجنين أو يُجهض ، عادة في الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل، تزداد احتمالية ذلك في حالات الحمل المتعددة. قد يكون أو لا يكون مصحوبًا بنزيف. يزداد خطر فقدان الحمل في الأشهر الثلاثة الأخيرة أيضًا.

متلازمة نقل الدم من جنين إلى آخر في الحمل المتعدد :

متلازمة نقل الدم من التوأم إلى توأم (TTTS) هي حالة تصيب المشيمة تتطور فقط مع التوائم المتطابقة التي تشترك في المشيمة.

حيث قد تتصل الأوعية الدموية داخل المشيمة وتحول الدم من جنين إلى آخر. يحدث في حوالي 15 في المائة من التوائم الذين لديهم مشيمة مشتركة.

في TTTS ، يتم تحويل الدم من جنين إلى آخر من خلال وصلات الأوعية الدموية في المشيمة المشتركة. بمرور الوقت ، يتلقى الجنين المتلقي الكثير من الدم ، مما قد يثقل كاهل نظام القلب والأوعية الدموية ويسبب نمو الكثير من السائل الأمنيوسي.

بينما لا يحصل الجنين الفاقد للدم الأصغر على ما يكفي من الدم وكميات قليلة من السائل الأمنيوسي. 

الكميات غير الطبيعية من السائل الأمنيوسي :

زيادة او نقص السائل الأمنيوسي هي أكثر شيوعًا في حالات الحمل المتعددة ، خاصةً في حالة التوائم التي تشترك في المشيمة.

الولادة القيصرية :

تزيد الأوضاع و الاعداد غير الطبيعية للجنين من فرص الولادة القيصرية كما في الحمل بتوأم ثلاثي

نزيف ما بعد الولادة ممكن في الحمل الثلاثي:

تتعرض منطقة المشيمة الكبيرة والرحم المنتفخ لخطر النزيف بعد الولادة في العديد من حالات الحمل المتعددة.

مشاكل أطفال الحمل الثلاثي بعد الولادة :

اضافة لما سبق فإن مشاكل الاطفال بعد حمل ثلاثي هي نفسها مشاكل الخداج تقريباً :

يكون الحمل في التوأم أكثر عرضة للخداج ، مما يعني الولادة التي تحدث بعد 20 أسبوعًا ولكن قبل 37 أسبوعًا من الحمل.

فقط 40 % من حالات الحمل بتوأم ثنائي او ثلاثي تستمر حتى نهاية الحمل و 9 أشهر كاملة

يبلغ متوسط الحمل بتوأم ثلاثي او ثنائي 35 أسبوعًا ، مقارنة بمتوسط الحمل المفرد الذي يبلغ 39 أسبوعًا.

قد تؤدي الخداج إلى عدد من المشاكل ، منها:

1. عدم نضوج الرئتين ، مما يؤدي إلى صعوبة في التنفس.


2. يمكن وضع الأطفال المبتسرين على أجهزة التنفس الصناعي حتى تنضج الرئتان.


3. مشاكل المعدة والأمعاء


4. مشاكل الجهاز العصبي ، بما في ذلك النزيف في الدماغ انخفاض الوزن عند الولادة


5. مشاكل التغذية ، بما في ذلك صعوبة الرضاعة الطبيعية

بفضل التقدم التكنولوجي فإن 90 % من الأطفال المولودين بعد 28 أسبوعًا يعيشون. ومع ذلك ، حتى الأطفال الذين ينجون من الولادة المبكرة معرضون لخطر الآثار طويلة المدى.

المضاعفات طويلة الأمد لولادة طفل خديج :

1. خلل التنسج القصبي الرئوي الخداجي (BPD) ، وهي حالة رئوية مزمنة قد تتطلب دعم الأكسجين لأسابيع أو أشهر بعد الولادة.


2. مشاكل تنفسية عامة ، بما في ذلك احتمالية أعلى للإصابة بالربو والتهابات الجهاز التنفسي


3. تأخير في النمو


4. صعوبات التعلم


5. وفي حالات الخداج الشديد ، الإعاقات الذهنية التي قد لا تظهر إلا سنوات عديدة. 


6. الشلل الدماغي. 


7. مشاكل في الرؤية 


8. فقدان السمع

و ارجو زيارة صفحة الحمل بأكثر من جنين واحد هنا