لا تستطيع الجلوس و لينه عظامها تشرب فيتامينات ولا فائده

بنتي 10 شهور لا تجلس و عظامها لينة

السلام عليكم 

ارى من خلال وزن الولادة و الوزن الحالي وكان الطفلة مولودة قبل الأوان مع نقص وزن ولادة 

وهذا يكون له أثر مهم في تطور الطفل ورخاوة وليونة الطفل 

فقد يكون السبب عصبي مثل نقص الاوكسجين خلال الولادة ونوم الطفل في الحضانة بعد الولادة

وبعض المولودين قبل الاوان يعانون من الرخاوة وليونة العظام

1. وانصحك بما يلي:


2. إجراء تصوير رنين مغناطيسي لدماغ الطفلة MRI


3. إجراء فحص دم للطفلة يشمل:


4. CBC


5. IRON


6. FERRITIN


7. VITAMIN D

ومراجعة طبيب الاطفال او طبيب اعصاب الاطفال عندكم لمناقشة النتائج

وبشكل عام:

ملاحظة تأخر في الجلوس وليونة في العظام أمر مقلق بالتأكيد.

أسباب محتملة:

قد يكون هناك عدة أسباب وراء هذه الأعراض، من بينها:

• الخداج و الولادة المبكرة ونقص وزن الولادة


• نقص فيتامين د: يلعب فيتامين د دورًا حيويًا في امتصاص الكالسيوم وبناء العظام. نقصه يؤدي إلى ليونة العظام وتأخر في النمو الحركي.


• مشاكل غذائية أخرى: قد يكون هناك نقص في عناصر غذائية أخرى ضرورية لبناء العظام، مثل الكالسيوم والفوسفور.


• أمراض عظمية نادرة: في بعض الحالات النادرة، قد يكون هناك أسباب وراثية أو أمراض تؤثر على نمو العظام وقوتها.


• امراض عصبية وأمراض العضلات

ما يجب فعله:

1. استشارة الطبيب فورًا:يجب عليكِ مراجعة طبيب الأطفال لتقييم حالة طفلتك بشكل دقيق. سيقوم الطبيب بإجراء الفحوصات اللازمة لتشخيص الحالة بدقة، والتي قد تشمل:
   
   
   
   • فحص بدني شامل: للتأكد من عدم وجود أي تشوهات عظمية أو مشاكل صحية أخرى.
   
   
   • تحاليل دم: لقياس مستويات الفيتامينات والمعادن في الدم.
   
   
   • أشعة سينية: لتقييم حالة العظام.
   
   
   
   


2. متابعة التغذية: تأكدي من أن طفلتك تتناول غذاءً متكاملاً غنيًا بالكالسيوم وفيتامين د، مثل منتجات الألبان، والأسماك الدهنية، وصفار البيض، والخضروات الورقية الداكنة.


3. التعرض للشمس: اسمح لطفلتك بالتعرض لأشعة الشمس المباشرة لبضع دقائق يوميًا لتعزيز إنتاج فيتامين د في الجسم (مع مراعاة حمايتها من أشعة الشمس القوية).


4. المكملات الغذائية: قد يصف الطبيب مكملات غذائية تحتوي على فيتامين د والكالسيوم إذا كانت هناك حاجة لذلك.

نصائح هامة:

• لا تتأخري في مراجعة الطبيب: كلما تم تشخيص الحالة وعلاجها مبكرًا، كانت النتائج أفضل.


• لا تقومي بتشخيص حالتها بنفسك: الاعتماد على المعلومات من مصادر غير موثوقة قد يؤدي إلى تأخير العلاج الصحيح.


• لا تستمعي إلى النصائح غير الطبية: استشيري الطبيب فقط للحصول على النصائح الطبية الصحيحة.


• كوني صبورة: قد يستغرق علاج هذه الحالات بعض الوقت، ولكن مع المتابعة الطبية المنتظمة والتغذية السليمة، ستتحسن حالة طفلتك بالتأكيد.

 إذا أعجبك الرد يرجى إخبار الأصدقاء عن الموقع عبر مواقع التواصل من خلال الضغط هنا