ابنى يعانى من التبول اللاارادى بيدخل الحمام قبل ما ينام واصحيه بعد ما ينام بساعتين القيه عمل حمام يقوم يغير ملابسه ويدخل الحمام وينام يعمل تانى وهو نايم يعنى فى الليله الواحده ممكن يعمل ٣ مرات ايه الحل وهل فيه تحاليل المفروض اعملها
هو عصبى جدا وبيتنرفز على أقل شي

التبول اللاارادي 12 سنة

السلام عليكم 

الحل هو إعطاء الطفل دواء اسمه منيرين ملت  Minirin melt  120

حبة او حبتين تحت اللسان مرة قبل النوم 

إضافة لضرورة إجراء فحصو زمزرعة للبول

واتباع النصائح التالية:

التبول اللاإرادي عند سن 12 عامًا:

فهم الأسباب والتعامل بفعالية

التبول اللاإرادي، أو سلس البول الليلي، هو حالة شائعة تصيب الأطفال، وتتمثل في عدم القدرة على التحكم في المثانة أثناء النوم وتسريب البول في الفراش.

على الرغم من أن التبول اللاإرادي أكثر شيوعًا عند الأطفال الصغار، إلا أنه قد يستمر حتى سن 12 عامًا أو أكثر.

أسباب التبول اللاإرادي عند سن 12 عامًا:

• العوامل الجسدية: مثل سعة المثانة الصغيرة أو عدم إفراز هرمون ADH (الهرمون المضاد لإدرار البول) بشكل كافٍ.


• العوامل النفسية: مثل التوتر أو القلق أو الاكتئاب.


• العوامل الوراثية: إذا كان أحد أفراد العائلة يعاني من التبول اللاإرادي، فقد يكون الطفل أكثر عرضة للإصابة به.


• العوامل البيئية: مثل شرب الكثير من السوائل قبل النوم أو وجود ضغوطات في المنزل أو المدرسة.

التعامل مع التبول اللاإرادي عند سن 12 عامًا:

• لا تُوبّخ الطفل: من المهم أن تتذكر أن التبول اللاإرادي ليس بسبب عمد أو إهمال من قبل الطفل. فالتوبيخ أو العقاب قد يزيد من شعوره بالقلق ويجعل المشكلة أسوأ.


• طمأن الطفل: أخبر طفلك أنك لست غاضبًا منه وأنك ستساعده في التغلب على هذه المشكلة.


• تحدث إلى الطبيب: يمكن للطبيب استبعاد أي أسباب طبية للتبول اللاإرادي وتقديم العلاج المناسب.


• العلاجات السلوكية: يمكن أن تساعد بعض العلاجات السلوكية، مثل التدريب على المثانة أو العلاج المعرفي السلوكي، في تعليم الطفل كيفية التحكم في مثانته.


• العلاجات الدوائية: في بعض الحالات، قد يصف الطبيب بعض الأدوية للمساعدة في تقليل عدد مرات التبول اللاإرادي.


• تغيير نمط الحياة: مثل تشجيع الطفل على شرب كميات أقل من السوائل قبل النوم وتحديد وقت للذهاب إلى الحمام قبل النوم.

ملاحظة:

• هذه المعلومات مقدمة لأغراض تثقيفية فقط، ولا تُغني عن استشارة الطبيب المختص.


• من المهم استشارة الطبيب للحصول على التشخيص والعلاج المناسبين لحالة طفلك.

 إذا أعجبك الرد يرجى إخبار الأصدقاء عن الموقع عبر مواقع التواصل من خلال الضغط هنا