مشاكل تدريب الطفل على الحمام و النونية
مشاكل تدريب الطفل على الحمام و النونية
طفلي يرفض الجلوس على النونية
طفلي رافض استعمال القصرية
ابني لا يتقبل التدريب على البوتي
ولدي رافض يقعد على البوتي
12 مشكلة شائعة في التدريب على استخدام الحمام - وكيفية حلها
كيفية تعويد الطفل على القصرية
مشاكل تدريب الطفل على البوتي
نادرا ما يحدث التدريب على استخدام الحمام دون وجود عوائق.
غالبًا ما لا يكون الانتقال من الحفاضات إلى النونية أمرًا سلسًا.
في الواقع ، يعاني أكثر من 80 في المائة من الأطفال من نكسات أثناء التدريب على استخدام المرحاض.
1. يقاوم طفلك الجلوس على النونية !
قد تعني المقاومة أنه ليس الوقت المناسب لبدء التدريب على استخدام الحمام.
إذا لم تكن لدى طفلك رغبة في استخدام القصرية ، فمن المحتمل أنه ليس جاهزاً للجلوس على النونية .
تشمل علامات الاستعداد الشائعة إظهار الاهتمام بالتدريب على استخدام الحمام ، والاختباء أثناء التبرز ، وإعلامك بالحفاضات المتسخة ، والبقاء جافًا لمدة ساعتين على الأقل خلال اليوم
2. طفلك يستخدم النونية ثم يرفضها و هكذا....
لا بد أن تحدث الحوادث أثناء التدريب على استخدام الحمام. عندما يفعل الاطفال ذلك ، عاملهم بلطف وحاول ألا تنزعج.
غالبًا ما يؤدي العقاب والتوبيخ إلى شعور الأطفال بالسوء وقد يجعل التدريب على استخدام المرحاض يستغرق وقتًا أطول. إذا مرت بضعة أسابيع أخرى وما زال طفلك لا يصل إلى نونية الأطفال - أو لم يكن مهتمًا بالمحاولة - فقد لا يكون مستعدًا للتدريب على استخدام الحمام.
3. طفلي لا يدرك الشعور بالحاجة إلى التبول.
هل يعرف طفلك متى يحتاج إلى التبرز ، ولكن لا يمكنه دائمًا التعرف على الرغبة الملحة في التبول؟
يعتبر تسرب البول أمرًا طبيعيًا بالنسبة لأولئك الذين يتعلمون التدريب على استخدام الحمام.
لا يكتسب بعض الأطفال السيطرة الكاملة على المثانة لعدة أشهر بعد أن يتعلموا إدارة حركات الأمعاء.
استمري في تدريب طفلك على استخدام الحمام مع وضع ذلك في الاعتبار.
4. طفلي يحاول اللعب بالبراز بعد التبرز...
الرغبة في اللعب بالبراز تنبع ببساطة من فضول الطفل الطبيعي.
يمكنك منع ذلك دون إزعاجهم بقول "هذا ليس شيئًا يمكن اللعب به".
5. طفلي يصر على التبول واقفاً..
قد لا يرغب غالبية الأولاد في الجلوس في بدء التدرب على الحمام بينما يتعلمون الذهاب إلى نونية الأطفال.
دع ابنك يتبول واقفاً في البدء ، وبعد أن يتقن التحكم في المثانة ، اشرح له أن الأولاد يذهبون إلى نونية الأطفال جالسين. قد يدرك هذا بمفرده إذا شاهد والده أو أفراد عائلته الذكور الآخرين وهم يذهبون إلى الحمام و يجلسون.
6. ينزعج طفلك عندما يرى برازه يخرج منه.
يعتقد بعض الأطفال أن فضلاتهم جزء من أجسادهم ، لذلك قد يكون هذا مخيفًا ويصعب عليهم فهمه.
حاول أن تشرح الغرض من فضلات الجسم وحاجة الجسم للتخلص منها.
7. طفلك خائف من صوت المرحاض...
يخشى العديد من الأطفال من أن يتم شفطهم في المرحاض إذا تم شطفه أثناء جلوسهم عليه. لمنح طفلك إحساسًا بالسيطرة ، دعه يغسل قطعًا من ورق التواليت. فهذا سيقلل من الخوف من صوت اندفاع الماء واختفاء منظر الأشياء. يمكنك أيضًا تجربة استخدام كرسي نونية مستقل ، أو مقعد نونية يوضع أعلى وعاء المرحاض العادي.
8. طفلي يتبرز و يتبول مباشرة بعد خروجه من المرحاض.
قد يكون هذا الأمر محبطًا بشكل متكرر في وقت مبكر من عملية التدريب على استخدام الحمام. قد يستغرق الأمر وقتًا حتى يتعلم طفلك كيفية إرخاء العضلات التي تتحكم في الأمعاء والمثانة. إذا حدث هذا كثيرًا ، فقد يعني ذلك أن طفلك ليس جاهزًا حقًا للتدريب.
9. طفلي يصر على ارتداء الحفاضات للتبرز ويختبئ أثناء التبرز.
يشير هذا إلى أن طفلك مستعد جسديًا - وإن لم يكن عاطفيًا - للتدريب على استخدام الحمام. بدلًا من اعتبار هذا فشلًا ، امدح طفلك للتعرف على إشارات الأمعاء. اقترح عليهم حركة التبرز في الحمام أثناء ارتداء الحفاضات.
10. طفلك يتبول أثناء النوم.
مثل معظم الأطفال ، من المحتمل أن يستغرق طفلك الدارج وقتًا أطول قليلاً لإكمال وقت القيلولة والتدريب الليلي على استخدام المرحاض.
شجعي طفلك على استخدام القصرية على الفور قبل الذهاب إلى الفراش وبمجرد استيقاظه. أخبرهم أنهم إذا استيقظوا في منتصف الليل وكانوا بحاجة إلى استخدام المرحاض ، فيمكنهم إما الذهاب بمفردهم أو مناداتك لطلب المساعدة.
11. يذهب طفلي إلى نونية الأطفال معي فقط و يرفض مع الآخرين ....
من الطبيعي أن يعتمد الطفل على شخص واحد في المراحل الأولى من التدريب. إذا كان طفلك سيذهب معك فقط ، انسحب تدريجياً من هذه العملية. على سبيل المثال ، اعرض مساعدة طفلك على خلع ملابسه أو اصطحابه إلى الحمام ، لكن انتظر خارج الباب. يمكنك حتى تقديم نظام مكافأة يحصلون فيه على ملصق أو جائزة في كل مرة يذهبون فيها إلى نونية الأطفال بشكل مستقل.
12. طفلي يريد البامبرز من جديد بعد أن تخلى عنها ....
قد يشجع أي شيء يتسبب في إجهاد الطفل على العودة إلى مستوى سابق من التطور ، خاصة إذا كان التغيير حديثًا. تشمل الضغوطات:
المرض الذي يصيب الطفل أو أحد الأقارب ، أو ولادة طفل جديد ، أو التغيير من سرير إلى سرير ، أو الانتقال إلى منزل جديد. قد يكون تراجع التدريب على استخدام الحمام بسبب مشاكل صحية (مثل الإمساك) أو الخوف من استخدام النونية. من الممكن أيضًا أن طفلك ليس مدربًا حقًا على استخدام النونية في المقام الأول. يجب أن يمر التراجع بمرور الوقت ، لكن تحدث إلى طبيب طفلك إذا كنت قلقًا. ... الدكتور رضوان غزال - آخر تحديث : 14/1/2022- مصدر المعلومات :Medscape Medical News