تعرض طفل لاعتداء جنسي من قبل شخص يحمل فيروس الآيدز HIV
تعرض طفل لاعتداء جنسي من قبل شخص يحمل فيروس الآيدز HIV
طفل حدث له اضطهاد جنسي من قبل شخص يحمل فيروس السيدا
بعد تعرض الطفل للاضطهاد من قبل شخص مصاب بخمج و عدوى فيروس الآيدز الـHIV أو لديه عوامل خطورة للإصابة بخمج الـHIV فيجب اختبار الطفل مصلياً و إجراء التحاليل بالسرعة الممكنة بعد الاضطهاد
و من ثم بشكل دوري لمدة ستة أشهر (مثلا بعد 4-6أسابيع و ثم بعد 12أسبوعا و ثم بعد ستة أشهر) بعد التماس الجنسي مع الشخص المصاب او المشتبه به انه مصاب.
لا يمكن عادة إجراء التقييم المخبري لمرتكب الجرم قرابة وقت الاضطهاد و غالبا لا يمكن و حتى يحدث التجريم يجب التشاور مع العائلة
المخاطر الفعلية للرضيع أو الطفل بعد وخزة إبرة أو الاضطهاد الجنسي غير معروفة
على كل لم يتم الإخبار عن انتقالات للـHIV من خلال التعرض اللامهني لوخزات الإبرة
عام 1995 استخدمت المعلومات الرقابية من طاقم الرعاية الصحية في الدراسة التي تقترح بأن استخدام الزيدوفودين ترافق مع انخفاض خطورة الإصابة بخمج الـHIV بنسبة 81% بعد التعرض عبر الجلدي لدم مخموج بـHIV
المناقشات لتأمين هذه الأدوية للأطفال بعد التعرض اللامهني المحتمل لـHIV يجب أن توازن الفوائد الممكنة مع المخاطر
من المرجح بأن حالة فيروس الآيدز الـHIV لدى المعتدي في حالة الاضطهاد الجنسي) أو الشخص الذي يستخدم الابرة غير معروفة
إن طبيعة التعرض كاستخدام العنف أو المخالطات الرضية يمكن أن تزيد خطر الانتقال
في حال كون خطر الخمج مرتفعاً حسب تقرير الأهل و الطبيب و المريض يجب أن يكون التدخل سريعاً و يطلب التقيد بالتوصيات و تطلب استشارة خبير بالعناية بمرضى HIV لدى الأطفال .....الدكتور رضوان غزال MD, FAAP -مصدر المعلومات : AAP-CDC - آخر تحديث - 15/09/2019