تشوه الجنين بسبب دواء اكيوتان
تشوهات الجنين بسبب الادوية و المواد الماسخة
تضم متلازمات تشوهية متعددة ناجمة عن تأثير العوامل المعدية النوعية أو الدوائية أو الكيماوية والتي أصبحت المضغة أو الجنين على تماس بها أثناء الحمل.
مثال:
اعتلال المضغة بالحمض الرتينوئي:
اعتلال المضغة بإيزوتريتينوئين (أكوتان) والذي يترافق مع:
1- شذوذات وجهية قحفية
2- صغر صيوان الأذن
3- انعدام صيوان الأذن
4- عيوب قلبية وعائية
5-شذوذات CNS
6- شذوذات توتية
7- مجال ذكاء دون سوي.
النساء اللواتي يتناولن إيزوتريتينوئين:
لدى نسل النساء اللواتي يتناولن إيزوتريتينوئين بين اليوم 15 بعد الحمل ونهاية الأثلوث trimester الأول اختطار 35% من أجل هذا الاضطراب.
من الممكن الوقاية من مثل هذه الحالات قبل الحمل، خاصة في حالة الأدوية والكيماويات, إذا أدركت الأم أن العامل قيد المناقشة قد يصيب طفلها.
من الصعب من جهة أخرى، أن تتجنب امرأة حامل التماس مع العوامل المعدية.
يجب الحصول على قصة دقيقة لمدخول الدواء والتعرض الكيماوي من والدي الأطفال ذوي المتلازمات التشوهية المتعددة، خاصة عندما تكون سببيات الاضطراب مجهولة.
مراجع تساعد على معرفة اذا كان العامل ماسخا معروفا ام لا:
إن قائمة العوامل الماسخة لـ T.H. Shepard، والأدوية في الحمل والإرضاع لـ Briggs، Freeman and Yaffe بالإضافة إلى المراجع على الإنترنت مثل REROTOX and TERIS هي مراجع ممتازة للتعرف على فيما إذا كان العامل الذي تعرضت له الأم ماسخاً معروفاً.
الدكتور رضوان غزال MD, FAAP- مصدر المعلومات : كتاب نلسون طب الاطفال 2016- آخر تحديث 18/1/2018